هي مجموعة الأذرع والأعمدة التي تقوم بنقل الحركة من علبة التوجيه إلى مفصلة التوجيه والعجلات، تختلف هذه الأذرع بحسب نوع علبة التوجيه، ففي حالة استخدام الجريدة المسننة والمسنن المخروطي، يكون هناك ذراع ربط في نهاية الجريدة المسننة من الجانبين، ينتهي بوصلة كروية وتربط الوصلة الكروية ذراع الربط مع مفصلة التوجيه، أما في حال استخدام علب التوجيه الأخرى، فإن خروج الحركة من صندوق المسننات يكون إلى ذراع توصيل هابط، ثم إلى أذرع الربط المزودة بوصلات كروية لنقل الحركة إلى العجلات، من أهم هذه الأذرع:
الهدف الرئيسى من إضافة التحكم الإلكترونى لمنظومة التوجيه هو تقليل الجهد اللازم للتوجيه عند السير بسرعات بطيئة وعلى العكس عند السير بسرعات عالية يجب ان يعطى رد فعل مناسب للسائق فيسهل عملية التحكم على السرعات العالية ويزيد أمان السيارة.
الحساسات الحساسة للظروف الجوية: بعض الحساسات مثل الكاميرات والرادارات يمكن أن تتأثر بشكل كبير بالظروف الجوية السيئة مثل الضباب والمطر الغزير أو الثلوج ما قد يحد من فعاليتها.
تبدأ معايرة المستشعر الثابت بإنشاء خط دفع السيارة. يحدد صانعو السيارات مجموعة نظام ADAS في السيارة متنوعة من طرق القياس اليدوية والأدوات الخاصة لتنفيذ هذا الجزء من العملية.
كيف يمكن للسيارات ذاتية القيادة المساهمة في مستقبل خالٍ من الحوادث؟
النظام السلبي يستخدم آلات تصوير حرارية للحصول على صور ناجمة من الحرارة المنبعثة من الجسم, حسب درجة حرارته. النظام الموجب يستخدم مصدر للأشعة فوق الحمراء لتنعكس من الاجسام أمام السيارة وتقوم حساسات للأشعة فوق الحمراء بتسجيلها وعرضها.
سائق السيارة يعتمد على مرآة الرؤية الخلفية, والمرايا الجانبية لرؤية السيارات القادمة من الخلف. ولكن هناك منطقة على جانبي السيارة على الخلف قليلا تكون في خارج نطاق مدى الرؤية لهذه المرايا.
وللوصول لهذه الأهداف يجب إضافة حساسات سرعة السيارة والتى تقيس سرعة السيارة ليتم تغيير خصائص مجموعة التحكم دائما تبعا لسرعة السيارة وبنعومة شديدة.
السيارات ذاتية القيادة قادمة وهناك الكثير من الإثارة حول التكنولوجيا الجديدة.
الغرض منها : تعزيز سلامة السائق وراحته والعمل على تقليل خطر التعرض لحوادث جسيمة.
أول فيلم حماية شفاف بصرياً في السوق مصمم خصيصاً لحماية الزجاج الأمامي للسيارات
من جهة أخرى الحساسات المسؤولة عن الأداء في أجزاء السيارة الداخلية تساهم في تحسين كفاءة المحرك والاقتصاد في استهلاك الوقود وعلى سبيل المثال حساسات الأكسجين تقيس نسبة الأكسجين في غازات العادم لضبط خليط الوقود والهواء بشكل مثالي، ما يقلل من الانبعاثات ويحسن من أداء المحرك، وكذلك حساسات تدفق الهواء تقيس كمية الهواء الداخل إلى المحرك ما يساعد في ضبط عملية الاحتراق لتحقيق أقصى كفاءة.
يمكن أن يكون لأهداف الرادار أنماط مشابهة للكاميرات، ولكنها تتضمن عناصر معدنية تعكس موجات الراديو إلى المستشعر.
تتضمن بعض الأنظمة أيضًا رحيل حارة أنظمة الإنذار ، وتنبه السائقين عندما ينحرفون عن حاراتهم.